لاتزال العاطفة تقودنا ننتقد السير وراء العواطف كثيرا
لكن لاتزال العواطف تأخذ منا حيزاً أكبر مما تستحق
.
فتؤثر علينا في موقفنا من الأشخاص، وحكمنا على الأحداث،
ولغة خطابنا وحديثنا، وردود أفعالنا. ويزداد أثر العاطفة مع
ضخامة الموقف وهول المفاجأة.
فمتى نتجاوز ذلك ونعطي العاطفة حجمها الطبيعي؟
وفي المقابل فالذين لاتتحرك
مشاعرهم هم قوم متبلدوا الإحساس، بل هم بحاجة لمراجعة إيمانهم
فالمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو
تداعى له سائر الجسد. فالإفراط فيها مذموم، والسير وراءها
وحدها مذموم،
والمنهج الحق الاعتدال ووضع كل شيء في موضعه
لكن لاتزال العواطف تأخذ منا حيزاً أكبر مما تستحق
.
فتؤثر علينا في موقفنا من الأشخاص، وحكمنا على الأحداث،
ولغة خطابنا وحديثنا، وردود أفعالنا. ويزداد أثر العاطفة مع
ضخامة الموقف وهول المفاجأة.
فمتى نتجاوز ذلك ونعطي العاطفة حجمها الطبيعي؟
وفي المقابل فالذين لاتتحرك
مشاعرهم هم قوم متبلدوا الإحساس، بل هم بحاجة لمراجعة إيمانهم
فالمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو
تداعى له سائر الجسد. فالإفراط فيها مذموم، والسير وراءها
وحدها مذموم،
والمنهج الحق الاعتدال ووضع كل شيء في موضعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق